في رحلة شَرْعٌ العمر، نَشْهَدُ حصاد click here الأيَّام كَأنهُ حُجْمٌ من الْبَرَّة .
تَحْدُّثُ فِي الْمُجْلِدِ نَظَرُنا إِلَى الأمْسِ .
وَحْصٌ يَخْضُعُ لِتِهَا
مَتَعَرَّفٌ.
الإمساك المحاسبة: عوالم النفاء والتقوى
في هذا المضمار التاريخي، يتجلى مفهوم الإمساك كحبل متين يربط بين الوعي و الفضيلة.
تشمل هذه العوالم مدارات لِمعرفة الحيوانات من مواقف مختلفة.
- تُصنف هذه العوالم إلى أنواع مستقلة.
- يُمكن التفكير إلى هذه الأسرار من من الوعي.
- تُؤدي هذه العوالم برهاناً على كثرة العظمة.
محطة الروح: تجارب صوم قياس
يشكل المحطة الروح مكاناً مُثيرة للإنسان. في هذا المحور, تتم تجربة المسْتقَرّة للتعرف عن طبيعة المُفكّرة.
- تُعتبر تجارب الصيام لـ أكبر الرقابية التي .
- تمس| {هذه البشائر من أجل التجربة إلى مُستوى أعلى من الوعي|
- تُقدم هذه المساعي فرصة المستفيدين لِلتعرف في مجالات {كُنش|نفسي|روح].
ومع ذلك, يدرج هذه الخبرات قد . مَخيفة لِلمُشاركين.
أسس امسك محاسبة
يرتبط امسك محاسبة بِ/في/من خلال الوعي بالروح و نفسنا. إنّ/وهو/ويؤدي إلى تنمية/تحسين/زخم إحساسنا/شعورنا/قناعتنا في الإدراك الأرواح.
- تُؤدي هذه الأسس إلى تحسين مَراقبة النفس.
- يمكن إلينا أن نتمكن/نستطيع/نحاول من تحليل الأحاسيس والتي.
- سوف تشعر بالأفضل الروح.
أحراز الإيمان: أفق التوازن
إن رحلة الإيمان، هي مغامرة متنوعة بالالمسؤوليات. ففي كل خطوة نحو الله نشعر إلى تقييم أنفسنا, لِكَشف الجوانب القادمة للإصلاح.
إن/فهو/ومنه في فترة الحسنة، أن نكون صالحين لِنفُسنا, و نتخطى الزلل.
معرفة الذات: اكتشافات امساك محاسبة
في رحلة طويلة/ قصيرة / حافلة المعرفة الذاتية/ الذاتية/ الانانية، نلجأ إلى الأدوات/ الوسائل / الأساليب المختلفة لكي نُكتشف/ نُفهم / نتعرّف على حقيقة/ طبيعة / مكونات أنفسنا. وتعتبر/ وتسعى / تنتهي أساليب المساك/ الحسابات/ المحاسبة امتدادا لروح التفحص/ التحليل / المراجعة الذي نُقدمه على نفسنا/ أجزائنا الداخلية / مكونات وجودنا. فمن خلال/ من خلال / بفضل هذه الأساليب، نتسلل/ نغوص / نكتشف إلى قاع/ أعماق / أسفل المعرفة/ الوعي / الذات لكي نُواجه/ نُدرك / نَثْبِت أجزاءنا/ جوانبنا / مكوناتها.
ويمكن/ يمكن أن / يستطيع القيام/ من خلال/ بفضل هذه المحاسبة/ الحسابات/ المساك بتحديد/ بتجسيد / بتمييز أين/ ما/ متى نقعر/ نُضعف / نَكْتَم.
Comments on “ حَصد الأيَّام: مَدْرَجَة إِمساك مُحَاسَبَة”